ما عدت أحتمل اقتسام خواطرى و دفاترى و تأملى و حياتى
مع غارةِ الأحزان تأتى دائماً فأصيحُ معترضاً لأوهم ذاتى :
دعنى و شأنى مرة ً يا حاضرى و أنا كفيلٌ بانتزاع الآتى!
مع غارةِ الأحزان تأتى دائماً فأصيحُ معترضاً لأوهم ذاتى :
دعنى و شأنى مرة ً يا حاضرى و أنا كفيلٌ بانتزاع الآتى!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق