الثلاثاء، 19 يوليو 2011

ما عدت...



ما عدت أحتمل اقتسام خواطرى و دفاترى و تأملى و حياتى

مع غارةِ الأحزان تأتى دائماً فأصيحُ معترضاً لأوهم ذاتى :

دعنى و شأنى مرة ً يا حاضرى و أنا كفيلٌ بانتزاع الآتى!